أحيانًا يتعرض الطالب لكثير من المواقف التي يجد نفسه فيها يحتاج إلى القراءة، ففي البلد التي يتعلمون لغته يحتاجون إلى قراءة بعض الرموز والإشارات والتعليمات والصحف والمجلات وكذلك الدوريات الخاصة بمجال دراساتهم واهتماماتهم، كما يحتاجون لقراءة خطابات رسمية تتعلق بالدراسة أو العمل. وبالتالي القراءة للفهم هي العنصر الجوهري في عملية القراءة.